الاثنين، مارس 30

من أجمل ما قرأت اليوم لبراين ديسون:

(تخيل الحياة لعبة من 5 كرات تتلاعب بها في الهواء محاولاً ألا تقع أي منها على الأرض. هذه الكرات الخمس هي العمل والعائلة والصحة والأصدقاء والروح. ولن يطول بك الحال قبل أن تدرك أن العمل عبارة عن كرة مطاطية كلما وقعت قفزت مرة أخرى، بينما الكرات الأخرى مصنوعة من زجاج ، إذا سقطت إحداها فلن تعود إلى سابق عهدها ستصبح اما معطوبة أو مجروحة أو مشروخة أو حتى متناثرة.)!!

I do like that photo...too much.


حقائق ايمانية لا يدركها كثيرون في هذا الزمان..

- الله تعالى وحده فقط هو من بيده الخلق والامر والنفع والضر والرزق والتدبير.
- لايغني حذر من قدر.
- لايملك النفع والضر الا الله.
- لوهربت من رزقك كما تهرب من الموت----لطاردك رزقك كما يطاردك الموت---ولبلغك في الوقت والمكان وبالكيفية المكتوبة لك قبل أن يخلق الله تعالى السماء والارض.
- لا حول ولا قوة الا بالله---اي ان:الرزق(مال-بنون-صحة-علم-فراغ وقت-تيسير عمل صالح-التثبيت عن الوقوع في فتنة ---) لا يرتبط بالسعي ولا بالاسباب ولا بإرادة البشر وجهدهم وعملهم وقدراتهم وكيدهم وتحايلهم----لا جلبا ولا منعا ولا تعجيلا ولا ابطاء -لكنه يبدو للناس كذلك--لتدور عجلة الحياة.
- نهاية كل ظالم وكل عاص لله دائما سوداء مثل عمله---يعذبه الله بالنعم في الدنيا (محقا لبركتها او سلبا بعد عطاء) ويحرقه في جهنم في الآخرة.
- ما اصابك لم يكن ليخطئك وما اخطأك لم يكن ليصيبك.
- الموت نهاية كل حي.
- مانقص مال من صدقة-وما تنفقوا من خير يوفّ اليكم وانتم لا تُظلمون.
- من لم يرض بقضاء الله عاش فقيرا محروما كئيبا وان ملك الدنيا في يديه---ومن رضي عاش غنيا سعيدا وان لم يملك شيئا.
- رزقك هو ماتنتفع به--وليس ماتخزنه في جيبك وخزانتك لورثتك---الشح فقر مقيم.
- من احبك صدقك -ولو كرهته، ومن كرهك نافقك -وان احببته.
- خير تأمين لاولادك من بعدك :تقوى الله وكلمة حق.
- الكذب رأس الجبن وعلامة النفاق وخشية الناس.
- لاتملك من نفسك الا لحظتك الحالية--فماقبلها ماض لن يعود وما بعدها مستقبل قد لا تعيشه---فراجع اولوياتك--واختياراتك--وايمانك.
- توكل على الله وحده ---ثق في الله واعمل لأجله وحده ولا تضع رأي الناس في اعتبارك---------ففروا الى الله.

الثلاثاء، مارس 3

Ghamriny's clinical collection; Image of the month, March, 2015, مجموعة حالات د. الغمريني

Tinea manus with onychomycosis

مما نصح به الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه:

"الدنيا دارُ بَلاء، ونُزُلُ عَناء، أسعدُ الناس فيها أرغبُهم عنها، وأشقاهم بها أرغبُهم فيها، فهي الغاشةُ لمن انتصحها، المُهلِكةُ لمن اطمأنَّ إليها، طوبى لعبدٍ أطاع فيها ربَّه، ونصحَ نفسَه، وقدَّمَ توبتَه، وأخَّرَ شهوتَه."

"إذا وضعت أحدًا فوق قدره فتوقع منه أن يضعك دون قدرك!"