السعادة لم ترد فى القرآن إلا مرتين:
الأولى: (يوم
يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقى وسعيد)
الثانية: (وأما الذين سعدوا ففي الجنة)
الثانية: (وأما الذين سعدوا ففي الجنة)
الأولى بينت زمن السعادة.. وهو يوم
القيامة .
الثانية بينت مكان السعادة.. وهو الجنة.
فلا جدوى من البحث عن شيء في غير مكانه، ولا جدوى من انتظار شيء في غير أوانه ..
اللهم امنحني القدرة على تحمل ما لا طاقه لي به، وألهمني القدرة على عمل ما لابد من عمله، والحكمة لاتخاذ وفعل ما يلزم من قرارات وأعمال للنجاة بديني ونفسي في يوم لا ريب في قدومه... آمين.
الثانية بينت مكان السعادة.. وهو الجنة.
فلا جدوى من البحث عن شيء في غير مكانه، ولا جدوى من انتظار شيء في غير أوانه ..
اللهم امنحني القدرة على تحمل ما لا طاقه لي به، وألهمني القدرة على عمل ما لابد من عمله، والحكمة لاتخاذ وفعل ما يلزم من قرارات وأعمال للنجاة بديني ونفسي في يوم لا ريب في قدومه... آمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق