أحببتها وظننت أن لقلبها
| |
نبضا ً كقلبى
| |
لا تقيده الضلوع ! !
| |
أحببتها
| |
وإذا بها قلب بلا نبض
| |
سراب خادع
| |
ظمأ وجوع ! !
| |
فتركتها . .
| |
لكن قلبى قلبى لم يزل طفلا ً
| |
يعاوده الحنين إلى الرجوع
| |
إذا مررت – وكم مررت ببيتها
| |
تبكى الخطى منى !
| |
وترتعد الدموع !
|
الأحد، فبراير 2
من أرق ما قرأت في ديوان كامل الشناوي....
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)